dimanche 7 juin 2015

الهجرة الجماعية ام البقاء ......



الايزيدية حاليآ ....

الهجرة الجماعية ام البقاء لنشرح الامر ببساطة��������������

الايزيدية* لديهم رغبة شديدة في ترك ارضهم التي هم فيها من أكثر 6000 سنة اي الهجرة الجماعية و ترك (الاكو ماكو) طيب انا شخصيآ مع الهجرة الجماعية لكن على من يأتي الى هذه✈✈✈الأرض المسمى ارض الكفار تقبل عدة امور ������������

*أولها ����
البنات هنا لديهم حرية الرأي والتعبير و الحركة و مجتمعنا مجتمع مقيد بالتقاليد لا يجب أن ننسى هذا و* هنا تكسر التقاليد و العادات .


ثاني الامور ����
الامور لا تضعوا في قلوب الصغار الذين يولدون في بلاد الغرب انهم عراقيين لانكم اختاريتم هذا الطريق و لا عودة فيه مستقبلآ .

ثالث الامور ����
اللغة ستكون المانيا اي لن تستطيعوا المحافظة على لغة الأم لان اغلب الاطفال لا يريدونها لانه لا تساعدهم هنا .

رابع الامور ����
الحياة صعبة هنا و لكن كرامة الإنسان مصانة و حريته و امنه لكن لا تحسبن انكم في الجنة . الجنة ليست كلها جميلة و ليست مليئة بالانهار الخمر و الحوريات انما هناك شي اسمه عمل لتحصل على ما تريد .

خامس الامور ����
القمار������ و النساء������* ستكون في استقبالكم اذا كانت نيتكم عدم
*تكوين مستقبل لكم و هذه النقطة للسيدات خاصة للحفاظ على ازواجهم . و هذا لا ينطبق على الجميع طبعآ لكنها موجودة بكثرة .


الشيء الجيد هنا ......������
حرية الدين و الاعتقاد . العمل . الامن . حقوق الإنسان.


اما مبدا البقاء و الحفاظ على الهوية و الارض و التمسك ب أرض الاباء و الاجداد في العراق و غيرها من امور الوطنية و اللغة هناك عدة امور يجب ان تعرف مثل التي ذكرناها اعلاه ������ للهجرة الجماعية هناك للبقاء اموره الخاصة ������������

اول الامور هي ����������
البقاء على العادات والتقاليد و غيرها من امور تخص مجتمعنا و مع المحافظة على التحفظ الذي لدينا .

ثاني الامور ����
الاطفال الذين يقومون في العراق معرضون للخطر و مستقبلهم مبهم و غير معروف . و استمرار تعذيبهم بنقلهم من العراق الى كوردستان* ( مع الاخذ بعين الاعتبار طالب الطب عندما ينتقل من العراق الى كوردستان يتم تخفيض تخصصه الى مهندس اي من �� الى �� ) .

ثالث الامور ����
المحافظة على لغة الأم التي هي مختلطة بين الكوردية و العربية . مع عدم وجود حرية الاختيار للصغار طبعآ.

رابع الامور �� ��
الحياة صعبة* جدآ في العراق و لا توجد بها حرية الإنسان و الكرامة غير مصانة و امنه غير مضمون حاله حال كل العراقيين . حرية الرجال أكثر* في العراق .

خامس الامور �� ��
القمار اقل من اوربا و النساء أيضآ* . السيدات لديهم حرية اقل في العراق .

الامور الجيدة في العراق ������������
لا يوجد سوى اللغة الام* .


من ياتي للغربة عليه تقبل الاندماج مع المجتمع الغربي و محاولة قبول الاوضاع التي تواجه و هنا يفضل على الايزيديين في المهجر فتح مدارس لتعليم العادات والتقاليد الايزيدية .
*

اما العراق فعليه قبول ابادات اخرى محتملة و عليه المطالبة بحقوقه و محاولة الحفاظ على الهوية الايزيدية و الحفاظ على* قوة حماية سنجار مع محاولة فتح قنوات التحالف مع المسيحيين و تشكيل قوة اكبر للحفاظ على أراضي الايزيدية و المسيحية معآ


انا كشخصي اتمنى التوفيق لمن يرغب بالهجرة لأوروبا و من يبقى في العراق اتمنى له دوام السلامة و الامن و الامان .


سامان جيقي


#samanjeqe



Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire