jeudi 11 juin 2015

زيارة الملك سلمان لروسيا........................التحول الاستراتجي



قانونا ويوجد في اليمن حربان وان تشابكا بسبب العدو المشترك
1- حرب بين السعودية ومليشيات الحوثي على الحدود الجنوبية يخضوها الجيش السعودي دفاعا عن حدودها الجنوبية
2- حرب بين الحكومة اليمنية والانقلابين صالح والحوثي تخضوضها المقاومة الشعبية وجيش الشرعية
وتتعرض السعودية لضغوط امريكية لعدم توسيع عملياتها البرية بحجة انقاض خمسة امريكن لدى الحوثي وتضغط امريكا على السعودية بتوريد الذخيرة وقطع الغيار تحت ادعائات قانونية تلك الادعاءات التي ضعفة في كامب ديفد بحت وطئة صفقة الطائرات القطرية والجميع يعلم ان مؤتمر جينف جاء بضغوط امريكية وصلت حد الوقاحة من بان كيمون في تعاملة مع الرئيس اليمني وحسننا فعلت الكويت بصفقة الطائرات المروحية مع فرنسا

الا ان الزلزال الذي في يكون في امريكا سوف تحدثة زيارة الملك سلمان لروسيا وصفقات الاسلحة والتي سوف ي ببداء شحن بعضها قبل مغادرة الملك سلمان لموسكوا والتي ستشمل
- احدث الطائرات القتالية والقافة
- راجمات الصواريخ المختلفة
- صواريخ الدفاع الجوي ا ساس 4
- صواريخ بالستيلية بعيدة المدى
- واسلحة فردية ومتوسطة
- بالاضاف لاقامة مفاعلات نووية روسية سلمية
وهذا ليس مهم المهم ان تنويع مصادر التسليح سيكون حقيقة اذا اضيف هذا للمشتريات العسكرية من فرنسا بحيث يصبح لسعودية حليفا في مجلس الامن روسيا وفرنسا خاصة ان قيمة الاسلحة الروسية تعادل نصف قيمة الطائرات الامريكية المستعملة لقد اغلق سوق السكراب الامريكي
والتحالف مع روسيا له ما يبرره فهما اكبر دولاين مصدرات لنفط واتفاقهم مفيد لهما ان هذا التوجة سيقلب الطاولة في واشنطن بعد ان جربت امريكا كل مكائدها واخرها اليمن
والسؤال في واشنطن سيكون ماذا استفدنا من التحالف مع ايران........؟
وفي بعض التسريبات من مفاوضات 5+1 ان الوفد الامريكي هو من ضغط على بقية الدول الخمسة من اجل اعطاء ايران حق التخصيب والابحاث النووية

ولان المثل يقول يموت الزمار ويديه تلعب ارسلت لنا امريكا مندوبها الدولي ( صندوق النقد الدولي ) ليقدم لنا السم بالدسم كما قدمها لرئيس هادي برفع اسعار بقيمة عالية الوقود لاحداث احتقان شعبي ضد الحكومة وهنا وهنا نقول التالي
1- لم ترفع السعودية اسعار الوقود عندما كان البرميل 120 دولار فكيف وهو 60 دولار
2- ما لا يعلمه صندوق النقد ان السعوديون قبل عام طالبوا برفع سعر الوقود والحكومة رفضة
3- ان الوضع الاقتصادي لسعودية ممتاز وليست بحاجة و وفق بعض المساعدات الخارجية يزيد عما سيجمع برفع الاسعار
العب غيرها
فالملك سلمان انشاء مركز الملك سلمان للمساعدات الانسانية بعد ان اكتشف ان الانروا التي يبتلع الامريكان 75% من المرتبات تلك المرتبات التي تبتلع 40% من المساعدات أي نصيب الامريكان من المساعدات 30% والاهم من ذلك 80% من مشتريات الانروا من السلع الامريكية وباسعار عالية قمح ادوية خيم.....الخ
مما يعني ان نكون حذرين من النصائح الدولية التي مكانها الطبيعي سلة المهملات وعلينا مراجعة مساهمتنا بالمعونات الدولية فلقد طلبت الانروا 500 مليون للاجئين في العراق فلم يدفع احد

الحرب في الجنوب مطمئن جدا فالقوة ووفيرة والتحصينات اصبحت عالية ولا يوجد مع السعودية استراحة قات ان الصراع باليمن كما قلنا صراع قبائل وليس دول يقاس بعدد القتلى ان خطة الهجوم على جازان كانت مباعة لسعودية قبل اسبوع من ثلاثة جهات بما فيها اسماء الضباط فكل تحركات الحوثي مكشوفة ويعتبر ضباط الجيش اليمني من اهم مصادر بيع السلاح للمقاومة الشعبية
ونذكر اوباما ان من لم يستطع تحرير الرمادي لا يفكر بتحرير الموصل يكفي هذيان اعلامي ان شاء الله عيد الفطر في دمشق وعيد الاضحى في بغداد وهذا قد يفجر حالة الاستياء الطبقة السياسية الامريكية وليس فقط صناعة السلاح التي سوف تكدس انتاجها بالمستودعات او تبيعها بالاجل للعراق او ايران



Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire