وسائل الإعلام العربية: صفعات لأردوغان في الانتخابات النيابية وإنجاز كردي


مركز الأخبارـ تناولت الصحف والمواقع العربية اليوم نتائج الانتخابات البرلمانية التي أجريت أمس في تركيا وباكور كردستان ولاقى ما حققه حزب الشعوب الديمقراطية صدى كبيراً في جميع وسائل الإعلام.
وتناولت جميع الصحف والمواقع العالمية والعربية الانتخابات البرلمانية التي أجريت أمس في تركيا وباكور كردستان تحت عناوين متعددة ومتنوعة، مثل موقع بي بي سي عربية، عربية Sky NEWS ، جريدة الشرق الأوسط العربية، جريدة السفير اللبنانية، القدس العربي، جريدة النهار اللبنانية، جريدة العربي الجديد وجريد الحياة العربية.
وتناول موقع بي بي سي عربية الانتخابات تحت عنوان “انتخابات تركيا: حزب العدالة والتنمية الحاكم يخسر الأغلبية المطلقة”. وأشار الموقع إلى خسارة حزب العدالة والتنمية في تركيا الأغلبية المطلقة في البرلمان بعد إعلان أكثر من 99 في المئة من نتائج الانتخابات التي جرت الأحد فيما يعد لطمة قوية لطموح الرئيس رجب طيب أردوغان.
وأكد الموقع أنه هذه النتائج خريطة سياسية مغايرة في تركيا. وسيكون من شبه المستحيل أن يمرر الرئيس أردوغان مشروع تغيير الدستور ليعطي صلاحيات أكبر لرئيس الجمهورية.
وكما تناول شبكة عربية Sky NEWS أيضاً الانتخابات البرلمانية في تركيا وباكور كردستان تحت عنوان “انتخابات تركيا.. ضربة لأردوغان وحزبه وإنجاز كردي”.
وجاء في الخبر الذي نشره عربية Sky NEWS “حقق حزب الشعوب الديمقراطي، إنجازاً سمح له الدخول إلى البرلمان للمرة الأولى وأطاح في الوقت نفسه بأحلام الرئيس التركي وحرم الحزب الحاكم من الأغلبية الصريحة.
والتقرير الأخير الذي نشره عربية Sky NEWS تحت عنوان ” إخفاق “العدالة والتنمية” والمعارضة تعقد مهمته”.
وقالت عربية Sky NEWS ضيقت الأحزاب الفائزة في الانتخابات النيابية التركية الخناق على حزب العدالة والتنمية الحاكم الذي فشل في الحصول على الأغلبية المطلقة، في وقت حاول زعيمه، أحمد داود أوغلو، التقليل من أهمية هذا الإخفاق.
فحزب العدالة والتنمية فشل، حسب النتائج النهائية غير الرسمية، في حصد الأغلبية المطلقة التي تسمح له بتشكيل حكومة جديدة منفرداً، مما قد يدفعه إلى اللجوء إلى التحالف مع أحد الأحزاب المعارضة الفائزة الثلاث.
وتناولت جريدة الشرق الأوسط الانتخابات البرلمانية في تركيا تحت عنوانين “أردوغان جريحًا بعد خسارته الأغلبية.. وعودة عصر «الحكومات الائتلافية» أكراد تركيا ينهون أحلام «السلطان» بالنظام الرئاسي بعد تخطيهم حاجز الـ10 %”.
وقال “خرج الرئيس التركي رجب طيب إردوغان جريحاً من الانتخابات البرلمانية التي انتهت أمس بنتائج قاسية بالنسبة إلى حزبه «العدالة والتنمية»، الذي حكم البلاد طيلة 13 عاماً”.
وكما تناولت جريدة السفير اللبنانية الانتخابات تحت عنوان “انتخابات تركيا: سلسلة صفعات لأردوغان”.
وجاء التقرير الذي نشرته جريدة السفير “أنزل الأتراك، يوم أمس، «حزب العدالة والتنمية» عن عليائه، ووجهوا سلسلة صفعات للرئيس رجب طيب أردوغان.
الصفعة الاولى، تمثلت في هزيمة مدوّية للحزب الإسلامي المحافظ، تبدّت في تراجع عدد مقاعده البرلمانية الى ما دون الغالبية المطلقة، ما يعني، عملياً، عدم قدرته على تشكيل حكومة حزبية بمفرده، وهو ما يجعل السيناريوهات المقبلة تتراوح بين تشكيل حكومة ائتلافية أو إجراء انتخابات نيابية مبكرة.
أما الصفعة الثانية، فتمثلت في أن الهزيمة التي تكبدها «حزب العدالة والتنمية»، بحسب ما أظهرت النتائج شبه النهائية التي نشرت ليل أمس، طوت أحلام أردوغان في تحويل النظام السياسي من نظام برلماني الى نظام رئاسي، تجتمع فيه كل الصلاحيات في أيدي رئيس الجمهورية.”.
وأما الصفعة الثالثة، فتبدّت في تحوّل المسار التصاعدي الذي سلكه «حزب العدالة والتنمية»، ورئيسه أردوغان، منذ نحو 15 عاماً، والذي جعله يكسب كل الانتخابات البرلمانية والمحلية والرئاسية منذ العام 2002، الى مسار تنازلي، شديد المنحنى، يعكسها، بلغة الارقام، التراجع من 49.8 في المئة في آخر انتخابات برلمانية (2011)، الى ما دون الـ 41 في المئة في الانتخابات الحالية”.
ومن جانبها تناولت جريدة القدس العربي الموضوع تحت عنوان “حزب أردوغان يتصدر الانتخابات التركية والأكراد يدخلون البرلمان، عراقيل أمام مشروعه في التحول إلى النظام الرئاسي.
وأشارت الجريدة إلى أنه كما كان متوقعاً، تصدر حزب العدالة والتنمية الحاكم، نتائج الانتخابات البرلمانية في تركيا، بنسبة 41.2٪ من أصوات الناخبين، في حين تمكن حزب «الشعوب الديمقراطي» الكردي من تجاوز الحاجز الانتخابي بحصوله على 12.3٪ من الأصوات، ليكون بذلك أول حزب سياسي كردي يدخل البرلمان بتاريخ البلاد. .
وتناولت جريدة النهار الانتخابات التركية تحت عنوان “أتاتورك يستيقظ وأردوغان ينهزم أمام الأكراد اللاعب الأقوى في تركيا وخذل الأتراك الرجل القوي رجب طيب أردوغان الذي تلقى صفعة قاسية لطموحاته الى امتلاك سلطات رئاسية واسعة. وللمرة الأولى منذ عام 2002 يفقد حزب العدالة والتنمية الغالبية المطلقة ويجد نفسه مضطراً الى النظر في خيارات لم يألفها يوماً مثل دخول حكومة ائتلافية أو تأليف حكومة أقلية. صحيح أنه بقي أول الفائزين، لكن أقل ما يقال في فوزه أنه على حافة الهزيمة ومفتوح على كل الاحتمالات.
أما جريدة العربي الجديد فقد تناولت الانتخابات تحت عنوان “تركيا تعود لعهد الحكومات الائتلافية… وحزب الأكراد يدخل البرلمان”. وجاء في التقرير الذي نشره تعود تركيا إلى عهد الحكومات الائتلافية، بعد أكثر من عقد على تفرّد حزب “العدالة والتنمية” بالسلطة التنفيذية، مع دخول حزب “الشعوب الديمقراطي” إلى البرلمان بصفته الحزبية، بعدما نجح في مغامرته واجتاز عتبة العشرة في المئة من الأصوات.
وكما وتناولت جريد البيان الإماراتية الموضوع تحت عنوان “حزب أردوغان بلا أغلبية مطلقة.
وقال “شل حزب العدالة والتنمية في حصد الأغلبية المطلقة التي تخوّله تحويل النظام في تركيا إلى نظام رئاسي، بعد أن أظهرت النتائج الأولية للانتخابات البرلمانية حصول الحزب الحاكم على 41.61في المئة بعد فرز نحو 94.22في المئة من بطاقات الاقتراع. و حصل حزب الرئيس رجب طيب اردوغان على 259 مقعداً من اصل 550 (41 في المئة من الاصوات) ليخسر بذلك حزب أردوغان 63 مقعدا في حين فاز حزب الشعب الديموقراطي الكردي ب78 مقعدا (12,5 في المئة)، بحسب النتائج التي نقلتها التلفزيونات.
من جانب آخر، حصل الشعب الجمهوري على 25.22في المئة وحزب الحركة القومي على 16.74في المئة.
واشارت جريدة الحياة إلى الانتخابات تحت عنوان “ضربة الاقتراع تباغت أردوغان وحزبه يستعدّ لقبول «ائتلاف»
وقال أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان خسر حلمه في تحويل النظام في تركيا رئاسياً، بعدما أظهرت النتائج الأولية للانتخابات النيابية تراجع شعبية حكومة حزب «العدالة والتنمية» إلى نحو 43 في المئة، ما أفقد الحزب الغالبية اللازمة لتشكيل الحكومة منفرداً، علماً أنه كان نال 49 في المئة في انتخابات عام 2011″.
ANHAوتناولت جميع الصحف والمواقع العالمية والعربية الانتخابات البرلمانية التي أجريت أمس في تركيا وباكور كردستان تحت عناوين متعددة ومتنوعة، مثل موقع بي بي سي عربية، عربية Sky NEWS ، جريدة الشرق الأوسط العربية، جريدة السفير اللبنانية، القدس العربي، جريدة النهار اللبنانية، جريدة العربي الجديد وجريد الحياة العربية.
وتناول موقع بي بي سي عربية الانتخابات تحت عنوان “انتخابات تركيا: حزب العدالة والتنمية الحاكم يخسر الأغلبية المطلقة”. وأشار الموقع إلى خسارة حزب العدالة والتنمية في تركيا الأغلبية المطلقة في البرلمان بعد إعلان أكثر من 99 في المئة من نتائج الانتخابات التي جرت الأحد فيما يعد لطمة قوية لطموح الرئيس رجب طيب أردوغان.
وأكد الموقع أنه هذه النتائج خريطة سياسية مغايرة في تركيا. وسيكون من شبه المستحيل أن يمرر الرئيس أردوغان مشروع تغيير الدستور ليعطي صلاحيات أكبر لرئيس الجمهورية.
وكما تناول شبكة عربية Sky NEWS أيضاً الانتخابات البرلمانية في تركيا وباكور كردستان تحت عنوان “انتخابات تركيا.. ضربة لأردوغان وحزبه وإنجاز كردي”.
وجاء في الخبر الذي نشره عربية Sky NEWS “حقق حزب الشعوب الديمقراطي، إنجازاً سمح له الدخول إلى البرلمان للمرة الأولى وأطاح في الوقت نفسه بأحلام الرئيس التركي وحرم الحزب الحاكم من الأغلبية الصريحة.
والتقرير الأخير الذي نشره عربية Sky NEWS تحت عنوان ” إخفاق “العدالة والتنمية” والمعارضة تعقد مهمته”.
وقالت عربية Sky NEWS ضيقت الأحزاب الفائزة في الانتخابات النيابية التركية الخناق على حزب العدالة والتنمية الحاكم الذي فشل في الحصول على الأغلبية المطلقة، في وقت حاول زعيمه، أحمد داود أوغلو، التقليل من أهمية هذا الإخفاق.
فحزب العدالة والتنمية فشل، حسب النتائج النهائية غير الرسمية، في حصد الأغلبية المطلقة التي تسمح له بتشكيل حكومة جديدة منفرداً، مما قد يدفعه إلى اللجوء إلى التحالف مع أحد الأحزاب المعارضة الفائزة الثلاث.
وتناولت جريدة الشرق الأوسط الانتخابات البرلمانية في تركيا تحت عنوانين “أردوغان جريحًا بعد خسارته الأغلبية.. وعودة عصر «الحكومات الائتلافية» أكراد تركيا ينهون أحلام «السلطان» بالنظام الرئاسي بعد تخطيهم حاجز الـ10 %”.
وقال “خرج الرئيس التركي رجب طيب إردوغان جريحاً من الانتخابات البرلمانية التي انتهت أمس بنتائج قاسية بالنسبة إلى حزبه «العدالة والتنمية»، الذي حكم البلاد طيلة 13 عاماً”.
وكما تناولت جريدة السفير اللبنانية الانتخابات تحت عنوان “انتخابات تركيا: سلسلة صفعات لأردوغان”.
وجاء التقرير الذي نشرته جريدة السفير “أنزل الأتراك، يوم أمس، «حزب العدالة والتنمية» عن عليائه، ووجهوا سلسلة صفعات للرئيس رجب طيب أردوغان.
الصفعة الاولى، تمثلت في هزيمة مدوّية للحزب الإسلامي المحافظ، تبدّت في تراجع عدد مقاعده البرلمانية الى ما دون الغالبية المطلقة، ما يعني، عملياً، عدم قدرته على تشكيل حكومة حزبية بمفرده، وهو ما يجعل السيناريوهات المقبلة تتراوح بين تشكيل حكومة ائتلافية أو إجراء انتخابات نيابية مبكرة.
أما الصفعة الثانية، فتمثلت في أن الهزيمة التي تكبدها «حزب العدالة والتنمية»، بحسب ما أظهرت النتائج شبه النهائية التي نشرت ليل أمس، طوت أحلام أردوغان في تحويل النظام السياسي من نظام برلماني الى نظام رئاسي، تجتمع فيه كل الصلاحيات في أيدي رئيس الجمهورية.”.
وأما الصفعة الثالثة، فتبدّت في تحوّل المسار التصاعدي الذي سلكه «حزب العدالة والتنمية»، ورئيسه أردوغان، منذ نحو 15 عاماً، والذي جعله يكسب كل الانتخابات البرلمانية والمحلية والرئاسية منذ العام 2002، الى مسار تنازلي، شديد المنحنى، يعكسها، بلغة الارقام، التراجع من 49.8 في المئة في آخر انتخابات برلمانية (2011)، الى ما دون الـ 41 في المئة في الانتخابات الحالية”.
ومن جانبها تناولت جريدة القدس العربي الموضوع تحت عنوان “حزب أردوغان يتصدر الانتخابات التركية والأكراد يدخلون البرلمان، عراقيل أمام مشروعه في التحول إلى النظام الرئاسي.
وأشارت الجريدة إلى أنه كما كان متوقعاً، تصدر حزب العدالة والتنمية الحاكم، نتائج الانتخابات البرلمانية في تركيا، بنسبة 41.2٪ من أصوات الناخبين، في حين تمكن حزب «الشعوب الديمقراطي» الكردي من تجاوز الحاجز الانتخابي بحصوله على 12.3٪ من الأصوات، ليكون بذلك أول حزب سياسي كردي يدخل البرلمان بتاريخ البلاد. .
وتناولت جريدة النهار الانتخابات التركية تحت عنوان “أتاتورك يستيقظ وأردوغان ينهزم أمام الأكراد اللاعب الأقوى في تركيا وخذل الأتراك الرجل القوي رجب طيب أردوغان الذي تلقى صفعة قاسية لطموحاته الى امتلاك سلطات رئاسية واسعة. وللمرة الأولى منذ عام 2002 يفقد حزب العدالة والتنمية الغالبية المطلقة ويجد نفسه مضطراً الى النظر في خيارات لم يألفها يوماً مثل دخول حكومة ائتلافية أو تأليف حكومة أقلية. صحيح أنه بقي أول الفائزين، لكن أقل ما يقال في فوزه أنه على حافة الهزيمة ومفتوح على كل الاحتمالات.
أما جريدة العربي الجديد فقد تناولت الانتخابات تحت عنوان “تركيا تعود لعهد الحكومات الائتلافية… وحزب الأكراد يدخل البرلمان”. وجاء في التقرير الذي نشره تعود تركيا إلى عهد الحكومات الائتلافية، بعد أكثر من عقد على تفرّد حزب “العدالة والتنمية” بالسلطة التنفيذية، مع دخول حزب “الشعوب الديمقراطي” إلى البرلمان بصفته الحزبية، بعدما نجح في مغامرته واجتاز عتبة العشرة في المئة من الأصوات.
وكما وتناولت جريد البيان الإماراتية الموضوع تحت عنوان “حزب أردوغان بلا أغلبية مطلقة.
وقال “شل حزب العدالة والتنمية في حصد الأغلبية المطلقة التي تخوّله تحويل النظام في تركيا إلى نظام رئاسي، بعد أن أظهرت النتائج الأولية للانتخابات البرلمانية حصول الحزب الحاكم على 41.61في المئة بعد فرز نحو 94.22في المئة من بطاقات الاقتراع. و حصل حزب الرئيس رجب طيب اردوغان على 259 مقعداً من اصل 550 (41 في المئة من الاصوات) ليخسر بذلك حزب أردوغان 63 مقعدا في حين فاز حزب الشعب الديموقراطي الكردي ب78 مقعدا (12,5 في المئة)، بحسب النتائج التي نقلتها التلفزيونات.
من جانب آخر، حصل الشعب الجمهوري على 25.22في المئة وحزب الحركة القومي على 16.74في المئة.
واشارت جريدة الحياة إلى الانتخابات تحت عنوان “ضربة الاقتراع تباغت أردوغان وحزبه يستعدّ لقبول «ائتلاف»
وقال أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان خسر حلمه في تحويل النظام في تركيا رئاسياً، بعدما أظهرت النتائج الأولية للانتخابات النيابية تراجع شعبية حكومة حزب «العدالة والتنمية» إلى نحو 43 في المئة، ما أفقد الحزب الغالبية اللازمة لتشكيل الحكومة منفرداً، علماً أنه كان نال 49 في المئة في انتخابات عام 2011″.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire