Affichage des articles dont le libellé est تقبيل. Afficher tous les articles
Affichage des articles dont le libellé est تقبيل. Afficher tous les articles

dimanche 7 juin 2015

هل يجوز تقبيل الزوجة في رمضان - حكم تقبيل الزوجة في نهار رمضان



2015, 2016, هل يجوز, تقبيل, الزوجة, رمضان, حكم, تقبيل الزوجة, نهار رمضان




هل يجوز تقبيل الزوجة في رمضان - حكم تقبيل الزوجة في نهار رمضان


هل يجوز تقبيل الزوجة في رمضان


يقال إن الحكم في تقبيل الزوج لزوجته مباح ؛ فتقبيل الرجل لزوجته ومباشرته لها في وقت الصيام جائز وليس فيه حرج ، لأن النبي محمد _عليه الصلاة والسلام_ كان يقبل زوجاته وهو صائم ويباشرهن وهو صائم أيضاً ، ولكن أين نحن من قوة إيمان النبي _صلى الله عليه وسلم_ ، فإن خشي الصائم الوقوع في المعصية جاء تقبيل زوجته بسبب سرعة شهوته ، فذلك مكروه له ، فإن نزل عليه المني عليه الإمساك حتى الإفطار وقضاء اليوم ولا كفارة عليه ... والله أعلم.
ويقال أيضاً في حكم تقبيل الزوجة في رمضان أن الحكم يختلف بين أن يكون الرجل شاباً وحديث الزواج أم كبيراً في السن ؛ فالشاب _من باب الحيطة والحذر_ الأفضل له الإبتعاد عن زوجته ، كما يبتع عن كل الأسباب التي يمكن أن توقعه في حرمة الجماع ، فعن عائشة رضي الله عنها روت بأن النبي _عليه الصلاة والسلام_ أنه كان يقبل نسائه وقت صيامه ، فتقول : " وأيكم يملك من ربه ما كان يملك رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم"؟ فالتقبيل هو نوع من المباشرة.

فنستنتج الحكم مما سبق أنه يجوز للرجل الكهل أن يقبل زوجته ، لإنه لا يؤدي ذلك به عادة التورط في الجماع ، وإن وقع في الجماع فالواجب عليه الكفارة الكبرى وهي صيام شهرين متتابعين . أما بالنسبة للشاب فينبغي أن يكون بعيداً عن زوجته وقت الصيام ، وذلك من باب الحيطة والحذر ، ولكن إذا قبلها ولم يعدى ذلك فليس في ذلك شيء من الحرام ، لأن التقبيل مباح ، لكن سبب منعه هو سد للذريعة ، فإذا افترضنا أن شاباً متزوج قوي في الدين وطاعة الله تعالى ، ويعرف حدود الله ولا يتعداها ، فله فعل كل ما لا يحرمه الله على الصائم ، إلا الجماع ، فالمشكلة في ذلك تكمن في ضبط الغرائز ، وفي هذه الحالة فإن الحيطة خير من الوقوع في المعصية... والله أعلم.









> منتدى نهر الاسلامي




هل يجوز تقبيل الخطيبة - حكم تقبيل الخطيبة في الاسلام



2015, 2016, هل يجوز, تقبيل, الخطيبة, حكم, تقبيل الخطيبة, الاسلام




هل يجوز تقبيل الخطيبة - حكم تقبيل الخطيبة في الاسلام

هل يجوز تقبيل الخطيبة

ان مفهوم الخطيبة عند الناس مختلف وله انطباعات ومفاهيم عدة ، فهناك خطيبة دون عقد زواج وهناك خطيبة بعد قراءة فاتحه وهناك خطيبة بعقد زواج مكتوب ولكن مع ارجاء الدخول بالزوجة الى حين ، وفي بعض المجتمعات يكون الامساك بيد الزوجة أمام الناس فضيحة ويكاد يحرمها المجتمع فما بالك بتقبيل الخطيبة في هكذا مجتمع ، سوف ينسفوه وينسفونها عن وجه الأرض . ودعونا نفصل الأمر كما جاء على لسان أحد الشيوخ في فتوى له بهذا الشأن :

فإن قصدت بالخطيبة المرأة تلك التي خطبتها ولم تعقد عليها عقدا شرعيا فهذه أجنبية منك، وأمها كذلك أجنبية تحرم عليك أيضا مصافحتها أو الخلوة بها ومن باب أحرى تقبيلها لك بأي وجه .
وإن قصدت بالخطيبة هو من عقدت عليها عقدا شرعيا، فالمعقود عليها تعتبر زوجة وتصير أمها من محارمك أذن وبالتالي فيجوز لها مصافحتك . أما التقبيل فيجوز هنا بثلاثة شروط :
1- ألا يكون على الفم بل على الرأس أو اليد مثلا لأن التقبيل على الفم ذريعة للفتنة والوقوع في الحرام . ( كيف حرام وهناك عقد زواج ؟؟ ) .
2- أن يكون التقبيل مع أمن الفتنة والشهوة ( كيف يعني ؟ أن يضع رداءا من القماش على شفتيه مثلا ؟ ) ، فإن كان لشهوة أو احتمل أن تترتب عليه فتنة فهو محرم . (يا سلام ، وما لزوم العقد الشرعي هنا إذن ؟ )
3- ألا يكون على سبيل الدوام والاستمرار ( بمعني ما يأخذها سيرة على الرايح والجاي هات لهط وبوس والعياذ بالله ) بل في المناسبات؛ كالقدوم من السفر والمرض .
وهكذا يا قوم فان الأمر كما ترون معقد وشائك في مجتمعاتنا التي لم تزل تتخبط ولا تعرف لنفسها رأسا من ذنب ، وتعيش في حالة من الانفصام لا تجدها في أي مجتمع آخر على وجه الأرض ..للأسف الشديد





> منتدى نهر الاسلامي



samedi 6 juin 2015

هل يجوز تقبيل المصحف - حكم تقبيل المصحف



2015, 2016, هل يجوز, تقبيل, المصحف, حكم, تقبيل المصحف




هل يجوز تقبيل المصحف - حكم تقبيل المصحف

هل يجوز تقبيل المصحف

سوف يجن جنون البعض من الاجابة وسوف ينصدم آخرون وسوف وسوف وسوف الى ما شاء الله بعد أن نقرأ اجابة أحد الشيوخ " السلفيين " بهذا الموضوع ، هيا بنا يا قوم لنسمع ونقرر ما يأمر به العقل والقلب والضمير :
ما حكم تقبيل المصحف ؟
كان الجواب : هذا مما يدخل – في اعتقادنا – في عموم الأحاديث التي منها ( إياكم ومحدثات الأمور , فإن كل محدثة بدعة , وكل بدعة ضلالة ), وأكمل قائلا : وفي حديث آخر ( كل ضلالة في النار ),وأسهب : فكثير من الناس لهم موقف خاص من مثل هذه الجزئية , يقولون لك : وماذا في ذلك يا اخي ؟! ما هو إلا إظهار تبجيل وتعظيم القران من قبلنا , ونحن نقول لهم صدقتم ليس فيه إلا تبجيل وتعظيم القران الكريم من قبلكم ! ولكن يا تُرى هل هذا التبجيل والتعظيم كان خافياً على الجيل الأول -وهم صحابة الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم- وكذلك أتباعهم وكذلك أتباع التابعين من بعدهم من الراشدين ؟ لا شك أن الجواب سيكون كما قال علماء السلف الطاهرين : لو كان خيراُ لسبقونا إليه ( أي السلف الصالح ) .

وهذا هنا شيء , والشيء الآخر : هل يا أخي الأصل في تقبيل شيء ما الجواز أم الأصل هو المنع ؟

وهنا لا بد لنا من إيراد الحديث الذي أخرجه الشيخان في صحيحهما ليتذكر من شاء أن يتذكر ذلك , ويعرف بُعد المسلمين اليوم عن سلفهم الصالح , وعن فقههم الرائع المرن , وعن معالجتهم للأمور التي قد تحدث لهم .

ذاك الحديث هو يا اخوان : عن عباس بن ربيعة قال : رأيت عمر بن الخطاب رضي الله عنه يُقبل الحجر ( يعني : الأسود ) ويقول ( إني لأعلم أنك حجر لا تضر ولا تنفع , فلولا أني رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يُقبلك ما قبلتُك ), يا قوم ما معنى هذا الكلام من هذا الفاروق عمر : لولا أني رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يُقبلك ما قبلتك ؟
إذاً , رب من سيقول لماذا قبل عمرُ الحجر الأسود , وهل قبله بفلسفة زائدة صادرة منه , ليقول كما قال القائل بالنسبة لمسألة السائل : إن هذا كلام الله ونحن نقبله ؟! هل يقول عمر : هذا حجر أثر من آثار الجنة التي وُعد المتقون فأنا سوف أُقبله , ولست بحاجة إلى نص عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ليبين لي مشروعية تقبيله ؟! أم يعاملُ هذه المسألة الجزئية كما يريد أن يقول بعض الناس اليوم بالمنطق الذي نحن ندعو إليه , ونسميه بالمنطق السلفي , وهو الإخلاص في اتباع الرسول عليه الصلاة والسلام , ومن استن بسنته إلى يوم القيامة ؟ هكذا كان موقف عمر , فيقول : لولا أني رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يُقبلك لما قبلتك .
قول بعض السلف : ما أُحدثت بدعة إلا و أُميتت سنةٌ .











> منتدى نهر الاسلامي